الفصل 44
تردد فيكتور للحظة، وأصابعه تحوم فوق هاتفه بينما كانت أفكاره تتسارع. ثم قرر الاتصال برئيسه، بنبرة حازمة وعقل مركز. رن الهاتف، وشعر أن الثواني أطول من المعتاد.
أثناء رنين الهاتف، كانت أفكار فيكتور تتسابق، واستبدلت تعاطفه السابق بمزيج من الحذر والشك، حيث أصبحت هشاشة الفتاة تُرى من خلال عدسة شكوكه المت...
Login and Continue Reading
Continue Reading in App
Discover Endless Tales in One Place
Journey into Ad-Free Literary Bliss
Escape to Your Personal Reading Haven
Unmatched Reading Pleasure Awaits You
Chapters
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 35
36. الفصل 36
37. الفصل 37
38. الفصل 38
39. الفصل 39
40. الفصل 40
41. الفصل 41
42. الفصل 42
43. الفصل 43
44. الفصل 44
45. الفصل 45
46. الفصل 46
47. الفصل 47
48. الفصل 48
49. الفصل 49
50. الفصل 50
51. الفصل 51
52. الفصل 52
53. الفصل 53
54. الفصل 54
55. الفصل 55
56. الفصل 56
57. الفصل 57
58. الفصل 58
59. الفصل 59
60. الفصل 60
61. الفصل 61
62. الفصل 62
63. الفصل 63
64. الفصل 64
65. الفصل 65
66. الفصل 66
67. الفصل 67
68. الفصل 68
69. الفصل 69
70. الفصل 70
71. الفصل 71
72. الفصل 72
73. الفصل 73
74. الفصل 74
75. الفصل 75
76. الفصل 76
77. الفصل 77
78. الفصل 78
79. الفصل 79
80. الفصل 80
81. الفصل 81
82. الفصل 82
83. الفصل 83
84. الفصل 84
85. الفصل 85
86. الفصل 86
87. الفصل 87
88. الفصل 88
89. الفصل 91
90. الفصل 92 (لوكاس وجيني)
91. الفصل 93
92. الفصل 94 (هوية أنطونيو الحقيقية)
93. الفصل 96
94. الفصل 95
95. الفصل 97
96. الفصل 98
97. الفصل 99
98. الفصل 100
99. الفصل 101
100. الفصل 102
101. الفصل 103
102. الفصل 104
Zoom out
Zoom in
